في غرفة صغيرة بمنزل في أحد الأحياء الشعبية بالإسكندرية المطلة على بحر المكس، وقفت شاردة تنظر للبحر، تراقب أمواجه الهائجة متسائلة إلى أين ستأخذها أمواج حياتها البائسة؟
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!