كتاب " الجمر والرماد " حصيلة فترة قلقة عاشها المؤلف بدأ كتابتها صيف 1975 لكى يسجل فيها مرحلة من حياته قد ظن أنها النهاية ، وبداية مرحلة جديدة ظن انها البداية إلا أن المرحلة الجديدة لم تتحقق والمرحلة السابقة ما زالت مستمرة ، ويغمره احساس في هذه اللحظة أن الفرصة قد فاتته وأنه لن يعود إلى الوطن أبداً ، بل سيمضي ما تبقى له من العمر هنا في هذه البلاد الغريبة ، وأنه سوف يموت فيها لكن لا .. هذا لن يحدث . شعبي هو جزء من حياتى لم أتركه يوما ، ووطني أحمله في قلبي لا أقدر أن اتخلى عنه ، سأعود يوماً.
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!