... تلعب الشهوة به..يطارد الفريسة ويصر على الإيقاع بها..بينما أخيه التقي يحاول تقويمه إلا أنه يأبى ويصر على أسلوبه في الحياة التي طحنته بالجهل والفقر، لم تكن الفريسة سهله المنال فقد صدته أكثر من مرة، بكل الطرق السلمية المهذبة إلا أنه تماد؛ فقذفته بالألفاظ المدببة وأهانته لم يتقبل النهاية، ولم يتراجع بل قرر الإيقاع بها عنوة تحت سلاح التهديد ليضع نهاية سعيدة له، ولكنها راوغته ما أن رأت نفسها في فخ الذئب ولقنته الدرس؛ درسًا لم ولن ينساه وهي تدعوه للبيت ساعة خلوه وهدوء ليخرج منه بقميص حريمي أحمر..ترى ماذا حدث له؟ توقع عزيزي القارئ قبل أن تشرع في القراءة..
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!