تطلعت إليه ميريت تنتظر سماع خطته في الانتقام، بيد أن نظراته كانت شاردة بعالم آخر.. عالم لم تكن ميريت بداخله. زفرت بضيق، فرنا إليها وكأنما انتشله حسنها من ثورته، سألها بنبرة محمولة على كف الفضول:- وأنتِ لمَ تهربين إن كنتِ وصيفة الأميرة حتحور؟تاهت نظراتها ووجمت ملامحها، قبل أن تجيب بعد صمت طال، كأنه ألقى عليها سؤال من الخيال:- لأنهم يريدون تقديمي كقربان.
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!