الواحة هي الاستقرار ، غير أن في الاستقرار عبودي ، تشد الى الأرض والبيوت والأشياء ، وفي نظر الصحراوي أن كل تلك أمور صنعها الناس بأنفسهم ثم عبدوها مسمين عبوديتهم استقرارا .تخرج الواحة إذن من معناها التقليدي وتغدو للصحراوي مقدمة لتنازل عن الحرية . أمود يترك الواحة ويذهب للموت في الصحراء ، أما الباقون الهاربون من لعنة العطش بعد نضوب بئر اطلانتس فتحل عليهم عذابات أشد وأقسى . المطر لا يتآمر على الشيخ غوما ، وباتا تسرق آيس ، ويضطر الناس الى الهجرة من الواحة من جديد .كل ذلك في خلفية من أحداث ترتبط بالاستعمار العثماني وبداية الاحتلال الإيطالي وتأثيرات هذه الحوادث على الواحة والقبيلة .
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!