ضاقت به الحياة، واستحال كل ما فيها إلى ما ينغص الصفو، ويفسد العيش ، لا أنيس ولا حبيب ولا بارقة أمل في سعادة ولو عابرة. تسلل في هدأة الليل، يسلك طريقًا وعرًا غير مألوف، يبحث عن مخرج ما، امتد الطريق مستقيما أمام عينيه النازفتين دمعًا، وللعجب كان منيرا بدون مصدر واضح للنور، لا شمس ولا قمر ولا إضاءة مصطنعة، لا مصباح ، ولا نار، ولا قبس منها.
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!