فُتح الباب ببطءٍ وكان له أزيز مُخيف، ودلف ضيفها، واقترب وعيناه تُشعّان شغفًا وفضولًا، وجلس في سكون ينتظر منها أن تبوح له بكلّ الأسرار، ظلت تُحدّق إلى وجهه حتى ظن أنها لن تتكلم، وأخيرًا ازدردت ريقها، وعادت بذاكرتها لعشر سنوات مضت، وبدأت تُخرِج ما بجُعبتها من أسرارٍ.ثمّة حكايا غريبة ستُروَى هنا!”.
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!