أحقاً أصبحت جسداً ممدداً بلا روح وأنك لم تطيقي البعاد فأرسلتها لتروي ظمأك، وتحدثك عن خبري ومآلي؟ آم بم ستعود وما ستنبئك عني، دخلت غرفة نومك استنشقت رفات عطرك الأثير الذي تضعينه على صدرك الناهد، وكأنك تعلمين أنها طلقات صوبها قناص ثم ترك ضحيته تتضرج بدمائها، أه الآن أدركت لماذا كنت تعطرين جسدك بإنفعال كلما قررت الخروج، لعلك تريدين أن تستقبلني رائحتك حين يتعذر وجودك هوسك بأن تتملكيني ظل حاضراً حتى بعد مماتك.
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!