قصتنا هذه المرة أيها السادة ، قصة فرنسية ..كالعادة يوجد كمُّ لا بأس به من المتاحف والحدائق الفرنسية الغناء ، والأحداث اللاهثة لإيقاف مخطط ما ، وفرنسية حسناء ، تحمل مفاجأة لا بأس بها ، وكونت عجوز ، وأنا أدور بين هذا كله بلا توقف ، فى محاولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه ..قصتنا غريبة هذه المرة أيها السادة ، لكنها تستحق ..لأنها قصة فرنسية ..
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!