في مهاتفتها كانت تبذل جهدا مضنيان مفرطا، مركزا على إدارة المحاورة، لإيصال الفكرة بشكل سلس للمتلقي، بحيث تحرك يديها ورأسها، تصرخ وتهدأ كممثلة بارعة، تتمعن في بُعد الفكرة وفي عمق تفكيرها، لتوضح مغزاها بجدل واضح يشغل خاطرها، كأنها تبحث عن شيء ما ذات أهمية كبرى بالنسبة لها يحدد مصيرها ويرسم لها مستقبلها، شيء ذائب في صيغة المحاورة.
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!