”أخذت بعدها أتجول في الشوارع بغير هدى قبل أن تلفت نظري إحدى المكتبات، لم تكن بعيدة عن الفندق ولكني رغم هذا لم التفت لها من قبل. حينها وجدت عندي رغبة في الدخول ومراقبة العناوين، فتلك هواية قديمة لدي، بعد بضع نظرات على العناوين العربية لم اجد عنواناً واحداً جذاباً، إنها إما رومانسية افلاطونية سخيفة، أو عناوين دينية، أو روايات من النوع التشويقي الذي يساعد الوقت على حملنا بشكل أفضل.
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!