كتب المؤلف هذه القصة التى جرت حوادثها في الفترة التى تلت الثورة ، والتى امتلأت بالحوادث الضخمة التى انتهت ببور سعيد متعيناً على كتابتها بملهمة كان لها الفضل الأكبر في كتابة هذه القصة ، تلك الملهمة هى " نادية " التى لقيتها في قمم الألب العليا والتى لولاها ما عرفت الكثير من تلك المعالم الانسانية والطبيعية التى سجلتها في هذه القصة ، والتى كانت بالنسبة لى الدعائم الكبرى التى حملت هذه الأحداث التاريخية التى حاولت تسجيلها .
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!