بعد مقدّمة ليست بالقصيرة لمتروك الرّاوي يفتتحُ الشّاعر «مظهر عاصف» ديوانه برثاء الصّحافيّة «شيرين أبو عاقلة» يتلوها بقصائدَ دافئةٍ عن فلسطين والأردن تباعًا؛ ثم يتطرّق إلى الغزلِ والفلسفةِ الوجدانيّة؛ قبل أن يسافرَ بك مجدّدًا إلى بلاد الرّافدين بتفعيلاتِه الحرّة؛ مختتمًا بعد ذلك ديوانه بقصيدتين عموديّتين إحداهما في المديح النبوي، والأخرى في رثاء الرّسام الفلسطيني «ناجي العلي».
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!