لا ندري في أي ساعة أصابتنا تلك الوسوسة ، لتخط تلك الأنامل المبدعة حروفا على وقع طلقات ذاك الإلهام ، ليصبح خواطرا على صفحات جمعت بين أنين الماضي وعلى أمل اللقاء ببشرى المستقبل ، ليتنهد الصعداء على صفحات كتاب أبى إلا أن يكون عنوان وسوسة إلهامية.
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!