«[شلبي] يكتب عن ريف حقيقي، ريف أفقر من ذلك الريف الذي خرج منه أبناء «المستورين»؛ هو ريف البراري والفقر المدقع، يكتب عنه في حالة تحول وحركة، هو لا يندب ولكنه يحاول أن يرى الإنسان الجميل المتنوع القادر الصابر، الضعيف، المتحايل، الماكر، المؤمن، الباطش الجبار».علاء الديب - عصير الكتب«طريقته في الحكي لا ينافسه فيها أحد، ويمتلك قدرة فذة على الانتقال من حدث إلى حدث ومن موضوع إلى «[شلبي] يكتب عن ريف حقيقي، ريف أفقر من ذلك الريف الذي خرج منه أبناء «المستورين»؛ هو ريف البراري والفقر المدقع، يكتب عنه في حالة تحول وحركة، هو لا يندب ولكنه يحااول أن يرى الإنسان الجميل المتنوع القادر الصابر، الضعيف، المتحايل، الماكر، المؤمن، الباطش الجبار».علاء الديب - عصير الكتب«طريقته في الحكي لا ينافسه فيها أحد، ويمتلك قدرة فذة على الانتقال من حدث إلى حدث ومن موضوع إلى آخر داخل متن النص الواحد. لا يعتمد أسلوبًا محددًا في الكتابة، لكنه يكتب كل نص بالأسلوب الذي يلائمه».د. حامد أبو أحمد - جريدة القاهرة«خيرى شلبي، أحيانًا، يبدو لي وكأنه عايش أجيالًا سابقة، يحدثك حديث العارف بعبد الله النديم وأحمد عرابي وقاسم أمين وسعد زغلول. وغالًبا، أراه متمتعًا بروح شاب في مقتبل العمر، مفعم بالأشواق والأمل، يتأمل الجوانب المضيئة في الوقائع والبشر».كمال رمزي - الشروقخيري شلبي، روائي وقاص وصحفي، ولد في 31 يناير عام 1938. بدأ العمل بصحيفة «الجمهورية»، ثم نال منحة تفرغ (1964)، ثم عمل سكرتيرًا لتحرير مجلة «المسرح»، ثم صحفيًّا بمجلة «الإذاعة والتلفزيون» (1967). رأس تحرير مجلة «الشعر» وسلسلة مكتبة الدراسات الشعبية. توالت أعماله الروائية والقصصية ومنها: «السنيورة» و«الوتد» و«وكالة عطية» و«صهاريج اللؤلؤ» و«زهرة الخشخاش» و«صحراء المماليك» و«صاحب السعادة اللص» و«المنحنى الخطر» و«سارق الفرح». ...
Çatdırılma Xərci |
|
Mağaza Məkanı |
İncələmə tapılmadı!
Bu məhsul üçün şərh tapılmadı. İlk şərhi yazın!