ولا ادري ماذا حدث لي.. ولكني وجدت نفسي انساق مع صوته.. ثم انساق مع همساته.. ثم انساق مع ضغطة يده على يدي. وعرفت صديقاتي سر الاعجاب المتبادل بيني وبين الاستاذ ابراهيم. ولكنه كان مجرد اعجاب وربما تطور الى شيء اكثر قليلا من الاعجاب. ولكني بقيت حريصة على ان اكون زوجة نظيفة مخلصة لزوجي. لم يكن بيني وبينه اكثر من هذه الهمسات واللمسات التي نتبادلها في السهرات خفية عن العيون التي تحيط بنا. الى ان قال لي ابراهيم مرة، مش حاتعزميني عندك يا زينب هانم؟قلت دون ان اعني ما اقول: اهلا وسهلا.قال في بساطة: بكره حاجي اتغدى عندك.
Çatdırılma Xərci |
|
Mağaza Məkanı |
İncələmə tapılmadı!
Bu məhsul üçün şərh tapılmadı. İlk şərhi yazın!