علقت الأساطير والقصص الخيالية والمآسى والملاحم في ذاكرة الشعوب فكانت دائما تتجدد على مر العصور.. فكان من بينها أساطير العشق والعقاب وأيضا التعاسة والتى كان صاحب نصيب الأسد في هذه الأخيرة هو "اوديب" أتعس رجال الأرض.. هذا الذي ماجت به الأقدار لتلقي به على شاطئ قتل الأب والزواج من الأم. هذه هى المأنساة التى حاك احداثها "سوفوكلين" فصنع منها عملا خالدالا يلبس أحد الأدباء ان يصيغها بقلمه حتى يتبعه آخروهى ما بين أيدينا الآن بقلم الأديب الكبير" على احمد باكثير" رحمة الله عليه.. يقدمها لنا مسرحية تعود بنا إلى الوراء كثيرا وتمنحنا من المتعة ما هو اكثر حين تقص علينا مأساة تبوءة .. مأساة "أوديب"
Çatdırılma Xərci |
|
Mağaza Məkanı |
İncələmə tapılmadı!
Bu məhsul üçün şərh tapılmadı. İlk şərhi yazın!