جاء هذا الكتاب في مقدمة وستة فصول وخاتمة. درس في الفصل الأول المعنى المستشعَر من التشكيل الجذري للصورة الشعرية عند أدونيس، و درس في الفصل الثاني، المعنى المتأتي من تشكيل النقيضة، أما الفصل الثالث، فقد درس فيه المعنى، وكيفيّة الوصول إلى مقترباته عن طريق التشكيل الحلزوني، وخصص الفصل الرابع لدراسة المعنى المرتبط بالتشكيل الأيقوني، ودرس في الفصل الخامس تشكيل الصورة الشعريّة المتفرّعة، ثم في الفصل السادس، وقف المؤلف على المعنى الذي أباح به التشكيل المضمّن.
Shipping Cost |
|
Shop Location |
No reviews found!
No comments found for this product. Be the first to comment!