كنت أفعل شيئا رغما عني، أرتدي حجابا لا أشعر به ولا أريده، فأنظر بغيرة إلى الفتيات اللاتي يتمتعن بحرية تصفيف شعورهم كما يشأن، يتركونه حرا، أو يصنعون ضفيرة تشبع رغبة لديهن في العودة إلى الطفولة ولو للحظات، كم كنت أود أن أخلع حجابي كلما رأيت فتاة بشعرها، كم كنت أود أن أكون مكانها. رواية جريئة لموهبة ناضجة لا تهاب مقارعة كافة المحظورات في سبيل الصدق.- صنع الله إبراهيم
Shipping Cost |
|
Shop Location |
No reviews found!
No comments found for this product. Be the first to comment!