منذ حقبة الأدب الجاهلي إلى اليوم تنوعت الأغراض الأدبية بين الفخر والهجاء والمدح والرثاء والغزل والخمريات.لقد كانت دائرة الأغراض الأدبية تتسع وتضيق بحسب كل عصر وظروفه.وحده الأدب الغزلي حافظ على مساحته بغض النظر عن الظروف المحيطة فيهفطالما كان رفيق الإنسان الأوفى قلبه!وما هنا حديث قلب ليس إلا!كتبتُ أشياء الآخرين قليلًا فعلى الكاتب أحيانًا أن يخرج من سجن نفسه ولكني كتبتُ أشيائي كثيرًافيا أيها المحبون لا تبحثوا في الحب عن نصرفي الحب ما من منتصرالعشاق إما أن يربحوا معًا أو يخسروا جميعًا
Shipping Cost |
|
Shop Location |
No reviews found!
No comments found for this product. Be the first to comment!