أمضي في طريقي الوعر، لا أقلق إن كانت قدماي المارقتان تنبشان المثلثات تنفشان ريشها، ولا آبة حتى بصورتي التي بدأت تثقب المرآة، فما الذي يمكن أن أفعله بكل تلك الحبال التي ستتدلى من هاتيك الثقوب -أنا الذي رأيت جدولاً يتسلل من فتق في ستارة فقلت: جاء ليتحصن".
Shipping Cost |
|
Shop Location |
No reviews found!
No comments found for this product. Be the first to comment!