يدفع ابراهيم الكوني بشخصية سيدي يوسف ليحوك حولها قصة شبيهة بقصة قابيل وهابيل. يغدر سيدي يوسف بأخيه الباشا من أجل العرش، من أجل السلطة والنفوذ وتمضي القصة بأحداثها لتختتم على مشهد سيدي يوسف مع ضيف وكأنهما مثل ضميره الذي يحاسبه على فعلته، والذي ينتهي حواره معه مع لفظ سيدي يوسف أنفاسه الأخيرة.
Shipping Cost |
|
Shop Location |
No reviews found!
No comments found for this product. Be the first to comment!