الآن.... في المنفى
الآن، في المنفى... نعم في البيت،
في السّتين من عمر سريع
يوقدون الشّمع لكْ
فافرح ، بأقصى ما استطعت من الهدوء،
لأنّ موتاً طائشاً ضلّ الطريق إليك
من فرط الزحام ... وأجّلك
قمرٌ فضوليٌ على الأطلال ،
يضحك كالغبيّ
فلا تصدّق أنه يدنو لكي يستقبلك
هو في وظيفته القديمة،مثل آذار
الجديد... اعاد للأشجار أسماء الحنين
و أهملك
فلتحتفل مع أصدقائك بانكسار الكأس.
في الستين لن تجد الغد الباقي
لتحمله على كتف النشيد... ويحملكْ
Shipping Cost |
|
Shop Location |
No reviews found!
No comments found for this product. Be the first to comment!