هكذا حياتنا كفقاعات تصعد نحو السماء وتعظم تجربتها وحجمها بالانصهار مع فقاعات أخرى ليحصل التبادل العجيب، لان حياة واحدة لا تكفي لاختبار وتعلم كل شيء. ولا ان تجعلنا كل شيء في آن واحد، إنها سنة التنوع والاختلاف التي تحكم الكون اجمع، والتي يتوجب احترامها كاحترام القوانين البشرية، فالإنسان مجبر على قبول الاختلاف وا كقبوله لقوانين الفيزياء. التي تحدث خرابا إذا ما أصابها خطب. ليس كل الكواكب تشبه الأرض، ليس كل النجوم تشبه الشمس، او كل الأقمار كقمرنا، لا يمكن ان نقارن او نلغي الآخر، فالطبيعة المتحكمة هي من اوجدت هذا التنوع وهي وحدها من لها الحق في التعديل والحذف والإضافة.
Shipping Cost |
|
Shop Location |
No reviews found!
No comments found for this product. Be the first to comment!