ما كنت أعرف شيئا في الإنشاد، و ما كان الإنشاد يعني أيّ شيء لي، كنت في العشرينيّات من عمري؛ أحلم بالمال و بالشهرة و بعشيقة شقراء، و حين يناديك الرّبّ أن تعمل من أجله شيئا؛ فإنّك ببركته العظمى ستعمل أشياء و أشياء و أشياء، و سيتغيّر حلمك البسيط من مجرّد أوهام أرضيّة؛ إلى ملكوت الربّ الذي ناداك، و كلّما حملت هموم الدّعوة؛ أرسل الله إليك من يحمل همومك طوعا و قسرا، فسارت إليك الشّهرة حثيثة الخطى كصاحبة الوجه الحسن.
Shipping Cost |
|
Shop Location |
No reviews found!
No comments found for this product. Be the first to comment!