كنت أسير وسط الظلام، و أنا ألهث أكاد أموت من شدة الظمأ، لا زالت تلك السحابة الرمادية تتبعني وتشكل حماية لي من فوق رأسي، استندت بجسدي النحيل المتعب إلى تلك الصخرة و أنا أكيل السباب لنفسيوأنعتها بالغباء، كم كنتُ غبيًا حين صدقتها! لا أصدق أنني أوقعت نفسي وعائلتي وعالمي كله فريسة لتلك الخبيثة ذات الأظافر السوداء لا أعلم أي قوة تلك التي جذبتني نحو صفحتها الشخصية هل لردودها المدهشة على الأصدقاء ؟ أم لتلك الصورة المحيرة _ الشخصية التي تضعها كعنوان لغلاف صفحتها؟! كانت تناديني أنا دون غيري هكذا شعرت معرفتها لما أحب وما أكره ...
Shipping Cost |
|
Shop Location |
No reviews found!
No comments found for this product. Be the first to comment!