تتحدث هذه الرواية عن سيرة غرائبية لأحد رسامي “جداريات الرئيس”، يساعد القوات الدنماركية في شمال مدينة البصرة العراقية في اكتشاف مقبرة جماعية لمجموعة من رسامي الجداريات، يمتد تأريخ ذلك الرجل بأزمان البصرة القديمة وأعوام الفيضان والطواعين وشركات كري الانهار وبريد السفن البخارية لتفصح عنه رواية داخلية مكتوبة بخصلات الشعر تجمعها “نورست” الرسامة أو الكاتبة من على جدران ضريح مغمور في “محلة البلوش” ليندمج تأريخ الرجل بتأريخ عائلة من الزنوج ليعمل ذلك العجوز مرشداً ثقافياً للجنود البريطانيين ويمنح لجوءاً خاصاً ويستقر في اسكتلنده (غلاسجو) التي يرتبط تاريخه بها ايضاً.
Shipping Cost |
|
Shop Location |
No reviews found!
No comments found for this product. Be the first to comment!