ومنهم هؤلاء من كان فعلا مكوى بتلك النار وهو يعيش مع الرضاء بالأمر بارداته أو بغير أرداته ومع مسكنات ما يقدم علماء النفس والاجتماع والباحثين في تلك الأمور من التسامح في ذلك الشئ وهو الخيانة وقدرة الرجال على التسامح اكثر ولا القانون ردع في تلك الأمور والتعجيز لمن لا يستطيع يده أن يقدم على أي خطوة في الانتقام حتى من به القوة وأيضا السلطة وهو عاجز لأمور تختلف لكل شخصية منهم سواء أكان فوياً أو ضعيف وأيضا حتى من تمكن من فعل شئ وهو سواء انتقام من زوجته تلك الخائنة أما بالانفصال وبداء من جديد وتغيرت حياته أو من قتل وضاع مستقبله أمام كل القانوني بالعالم التي لأيهم فيه غير جريمة القتل وليس عذر الخيانة حتى في مصر هنا أو غيره من أي انتقام وتزايد تلك الأمور في النساء حين تعلم انه لا يكون هناك أي عقب لها من قوى غير انه الأقرب هو سيكون السماح في أخر الآمر ولاقوه ولأعقاب لهم جعلت الأمر يسود وبلا أي خوف وحتى أن كان موت لهم أو قتل كما يحدث أحيانا اصبح لأيهم طالم الأهم هو المتعة في المغامرة وراء اللهث في طريق الحرام وأيضا نهاية الزوج بشتا الطروق لحياته من عقب أوالألم في تلذ لمرأه حتى أن انتهت حياتها بأي شكل وانتقامها أيضا في ذلك. وليس هذا ضرب من الخيال أو تعنت ضد المرأة ولكن بالفعل هو نتج تلك ألأبحاث الاجتماعية في ذلك الشأن وما قدم ويقدم من كل علماء الاجتماع والطب النفسي وليس كل ثغرات الحياة الزوجية وأسباب الخيانة هو الرجل وحده وما يفعل الرجال من كل سبب لان تخون زوجته بالفعل مما وراد في تلك القصة والآن في تلك الأحداث هو أثبات أن المرأة أيضا على طول الحياة ومنذ بداء الخالق وهى تأتي بأشياء اقوي واخطر بكثير كما ثبت التاريخ ذلك وكل دور في الشر وأيضا في الخير واكثر وهى تكون سبب السعادة والحسنة التي في الدنيا أو الجحيم حتى أن لم ترتكب مثل ذلك الشئ الشنيع.والاهم أن هناك العقاب الربنى الذي هو كل وقت سوء في الدنيا أو الأخرة ...
Shipping Cost |
|
Shop Location |
No reviews found!
No comments found for this product. Be the first to comment!