-هل تراني؟!حدقت بها بتعجب، هل تسخر مني، أم تلعب معي؟ كانت ملامحها البريئة صادقة تمامًا، طلّت الحيرة بأعينها مثلما تمكنت من عقلي، أجبتها ضاحكًا:-ولمَ لا أراكِ؟اتسعت حدقتاها وقالت بخفوت كمن يُفشي سرًا هامًا:- لأنني لستُ حية.
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!