تتألف الرواية من سبعة فصول تدور أحداثها بديار "أيبوط" المجيدة وترتبط بأحد رعايا تلك الديار من المثقفين. وتتخذ الرواية ذات الاجواء الفانتازية، من قطار الدرجة العادية فضاء جديدا لمجريات أحداثها، يسترجع الراوي من خلالها تاريخ مصر القديمة وما أصابها من الانهيار، بعد أن كانت مركزا لحضارة العالم. ولا يحتاج القارئ الى مجهود كبير، ليكتشف أن التاريخ الموغل في القدم، ما هو إلا قناع فني لوصف أو سرد أحداث راهنة، قد تكون أفظع أو أغرب مما وقع منذ مئات السنين، وبالتالي فإن الروائي، يلتقي، مع فارق فني وزماني، مع بعض القائلين إن التاريخ يعيد نفسه، وهناك من يضيف إن الاعادة تتم بشكل أقبح أو أجمل من الصورة الاصل.
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!