الوليد حين طل كان خاتمة الولادات اسكت كل شيء بطلته بل و حتى لم يستقبل صعقة الهواء في رئتيه بالصراخ, بدأ بدخول الدنيا بركل العتم حتى شق لنفسه كوة في المبيت مثل يراعة راقبته سكينة و عرفت فيه خاتمة الصراع لاحياء الذكر. تحرك الشيخ حائرا بين الجسد الملطخ بالمخاط الأخضر و كوانين النار الخامدة بالمطبخ يطلع و يهبط الدرجات السبع و يتلجلج لسانه بالرقى”من شر حرق النار ومن كل عرق نعار”و المتداخلة بآيات “ألقت ما فيها و تخلت”…
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!