ما أحبّه في هذا المقهى أنّه لقاء فنجان واحد من القهوة أستطيع أن أمكث ساعات.أخرج من البيت ما إن أنهضمن نومي. ما عاد أبي يسألني إلى أين أنا ذاهبة أو متى أعود. يعلم أنني سأدمدم: "لاأعرف".حاول هو وأمي بعد الحادث أن يزيدا من الضغط عليّ بالقول: "ألم يكفك ما حصل لنا بسبب استهتارك؟".لا أفهم أيّ منطق يجعلهما دائماً ضحية.في صغري كنت أحبّ كل القصص التي يكون فيها البطل إمّا يتيماً أو يهرب من منزل أهله.
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!