لن يبقى في البلدة (س) الحدودية بعد نشوب الحرب سوى حكمت بروحه المتمردة وذاكرته الخربة وجنونه. وهناك تحت طائلة القصف والجوع والخوف سيحبك فصولاً مثيرة من قصته مع حيوانات، ومع صحبه ممن يشبهونه ويلحقون به، هاربين من العالم ولائذين بمملكته. وسنعرف بأن حكمت لم يولد هكذا، هو الفنان العاشق، وأن ما رسم مصيره التراجيدي، بالرغم منه، كان شيئاً ظالماً، قاسياً، ولئيماً، حيث يتعاشق تاريخه الشخصي مع تاريخ البلاد..
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!