للوقت بصمة في هذه الحياة إما خيرا لنا أو شرا علينا فلا الشباب عاد ولا الصغر يعود فإن لم ترحم نفسك اليوم فلن يرحمك غيرك غدا، فالذكريات لن تُمحى ولكن هناك صفحات بيضاء لم يكتب فيها شيء بعد فلك القلم وغير الماضي بما شئت فالحياة السعيدة تكون في الصدق والصراحة فلا بد من بداية جديدة للتخطيط لحياة مستقبلية حقيقية وفي هذا الكتاب إطلالة للوضع مُحاولا لشبه التغيير ولو بالقليل من الشهامة.
Teslimat Maliyeti |
|
Mağaza Konumu |
İnceleme bulunamadı!
Bu ürün için yorum bulunamadı. İlk yorumu siz yapın!